Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
اوافقك الرأي دكتور علي بان الثوره الصناعية الرابعه ظهرت بعد الثورة الثالثة ، جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة، ولتفرض معها المزيد من التغيرات الجديدة أمام الحكومات في العديد من دول العالم، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيمياً أو أخلاقياً أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة، والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار، وتحويل ذلك لتطبيقات قادرة على الاستحواذ على الأسواق التجارية والفوز بالمكانة والسيطرة في ” العالم الجديد”. وفى هذا السياق، تبرز أهمية تناول العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والتنمية الاقتصادية من خلال دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحقيق تنمية اقتصادية حقيقية تعود بالنفع على المواطن العادي في مختلف القطاعات الاقتصادية.
الذكاء الاصطناعي التوليدي والظاهرة الارهابية للدكتور عادل عبد الصادق
التعاون الفني المانحون الشركاء منصة التعاون الإقليمي الموارد
رفع وعي المستخدمين حول أهمية إيقاف تشغيل الأجهزة غير المستخدمة.
شركات مثل "غوغل" و"مايكروسوفت" بدأت في تبني سياسات الاعتماد الكامل على الطاقة المتجددة.
ولا تكمن اعتماد الثروه الصناعيه الرابعه في العوامل الاقتصاديه الإمارات فقط ، بل قللت من الفجوه الحضاريه التي تعيشها الدول الاسلاميه مقارنه بالدول الصناعيه المتقدمه ، وان الدول العربيه وخاصه الخليج قامت بالبدأ ب توجه نحو اعتماد التكنلوجيا والى الان لم نبتكر وهذا يتطلب مهارات ومناهج جديده و متطوره و ثقافه تعليمه مختلفه تماماً .
نقدم دورات وتدريبات مبتكرة عبر الإنترنت كوسيلة لتعزيز المعرفة ورفع القدرات والمهارات
أزياء سياحة احوال الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن حالة الطقس منوعات ألعاب زوايا متخصصة مركز المعلومات
وأصبحت هذه القدرات الضخمة تحت تصرف كل البشر وباتوا قادرين على تحريرها بلمسات أصابعهم ” وإعادة صياغة مستقبل
مراكز ومبادرات منشورات بوابات وأدوات تفاعلية موارد رئيسية
الدول النامية تواجه تحديات كبيرة في بناء شبكات اتصال قوية وتوفير خدمات الإنترنت السريعة، مما يجعل التكنولوجيا أقل توفرًا للمجتمعات الامارات الريفية أو الفقيرة.
وكذلك لدعم اتخاذ القرارات آنياً وجعل أداء العمليات مثالياً وآنياً في الزمن الحقيقي.
وعكس ذلك عملية التفاعل الانساني بين ما فرضته الثورة التكنولوجية من تغييرات مادية ،وما بين ما ظهر في شكل موجات تغيير كيفية،ومن ثم فان عملية تفسير تداعيات التقدم التكنولوجي لا تقتصر فقط على رصد الاكتشافات العلمية بل ترتبط بالسياق العام المحيط بها من خلال حركة التفاعل بين الانسان والالة .
جاءت الثورة الصناعية الرابعة لتطلق شرارة الجيل الرابع من العولمة ، ولتفرض معها المزيد من المتغيرات الجديدة أمام الحكومات والساسة في العديد من دول العالم ، وذلك في محاولة للتأقلم سواء تنظيميا أو أخلاقيا أو قياس مدى القدرة والاستعداد لخوض غمار التنافسية الجديدة ،والتي أصبحت قائمة على المساهمة في الإبداع والابتكار،